ABDULLAH EL SAMAD 🇱🇧 🇵🇸 @abdullah_samad

يا من تعاني من ألم: ضع يدك على مكان الألم واقرأ سورة الفاتحة وكررها، واقرأ سورة الإخلاص والفلق والناس وكررها، واقرأ آية الكرسي وكررها وقل ثلاث مرات: بسم الله وقل سبع مرات: أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر. الرقية لها تأثير عظيم وقوي بإذن الله في شفائك وتخفيف أوجاعك.

ترند " مقطع متداول " الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ﻣﻦ ﻣﺎﺗﺖ ﺻﻼﺗﻪ ﻭﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺤﻴﻴﻬﺎ؟ مقطع ثمين بيغيّر صلاتك بإذن الله.

فتاة تنشر مقطع وتعلق: "شرح لها الشيخ كيف تدعو بيقين فتزوجت هي واخواتها 🤍".

سجَداتُك الطويلة ، تعني أنك انتصرت .. فتصبَّر!

« الذِّكرُ يُنَوِّر القلب والوجه والأعضاء، وهو نورُ العبد في دنياه، وفي البرزخ، وفي يوم القيامة ». - ابن القيم

(البرنامج اليومي للحياة الطيبة والنعيم المعجل) ١-متابعة المؤذن. ٢-أذكار الصباح والمساء. ٣-التزام الفرائض في وقتها. ٤-المحافظة على الرواتب. ٥-الأذكار بعد الصلاة. ٦-التهليل والاستغفار مئة مرة. ٧-تلاوة جزء أو ما تيسر. ٨-الصلة وبذل الإحسان. ٩-الوتر ولو بثلاث. ١٠-تحري الدعاء في أوقات…

keyboard_arrow_left Previous keyboard_arrow_right Next

"التداوي بالورد القرآني اليومي أقرب طريق لترك الذنوب التي تأسرنا، لأنَّ القرآن يُصلحنا من الداخل. يأتي على الذنوب التي نستحليها فيقلبها مرارة، وعلى الشبهات التي تزعجنا فيقلبها طمأنينة، وعلى التكاسل الذي يثقلنا فيقلبه نشاطاً.. نورٌ يتسلل إلى القلب فيضيء".

أعظم دعاء وهو مستجاب...بإذن الله الشيخ.د/عبدالرازق البدر-حفظه الله-:

قم الليل وكل شيء سيترتّب : - الهم سيزول - ستجد لذة للعبادة - بركة في الرزق والوقت - قيام الليل يصل قلبك بالله

أكثر قضيتين تشغلك في هذه الحياة هي: العمر والرزق، ومن رحمة الله أنه أخفاها عنك ومهما فكرت لن تصل لنتيجة ((وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ)). عش حياتك وأنت مطمئن وابتعد عن الخوف ولا تقلق نفسك بكثرة التفكير واحفظ الله يحفظك.

(سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر) كل ما في يدك سيذهب، وهُنَّ الباقيات الصالحات. ١-أفضل الكلام بعد القرآن. ٢-وأحب الكلام إلى الله. ٣-وتقوم مقام القرآن للعاجز عن التلاوة في الصلاة. بقدر تزودك منها تزداد سعادة وتوفيقا وثباتا. املأ بهن وقت فراغك، مدة حياتك.

"ثم يأتي عوض الله، الذي تُشرق به الظلمات، ويُمحى به أثر الندب، ويغسل الله القلب، ويتيسّر ماتعسّر وينفتح ماتسكّر، ويُقبل عليك الخير من كل إتجاه، هو الكريم لا يأتي جبره عاديًا أبدًا.

عندما تنتهي الحياة ستعلم أنه لا أحد من الناس سبقك،لا من امتلك قصرا، ولا الذي تمتع بالمطاعم المميزة ، ولا الذي ركب السيارات الفارهة ، ولا من ملك الأرصدة العالية … سبقك فقط من سبقك إلى الله واغتنم حياته في الطاعات .. التزم : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ..تسبق وتفوز

الشيطان كان يوسوس لأيوب عليه السلام أنه لن يشفى من المرض، وهذا معنى الآية "مسني الشيطان بنصب وعذاب" الشيطان يستغل لحظات ضعفك في وقت الابتلاء ويجعلك تشعر باليأس والإحباط وأن الدعاء ليس له فائدة. هذه كلها وساوس شيطانية. استمر بالدعاء وسوف ترى الفرج قريباً بإذن الله.

تراكم المعاصي + عدم المبادرة بالتَّوبة = سبب قسوة القلب ثم الانتكاسة العلاج = التَّوبة + قراءة القرآن + دوام ذكر الله تعالى قال ابن عثيمين رحمه الله: من أسباب لين القلب قراءة القرآن الكريم فإنه يُلين القلب إذا قرأه الإنسان بتدبُّر وتمعُّن!

تفكّر في عاقبة الصّبر على حفظ القرآن، وسيهون عندك كلّ عائق.. هي فترة يسيرة تُرغِم فيها نفسك، وتصبر على تزكيتها، وسيفتح الله عليك.. لا تسمح للِصّ الكسل أن يدبّ إليك، واستعن بالله ولا تعجز..

متى ينتهي البلاء؟ وكيف سينتهي؟ لا تشغل نفسك بهذه الأسئلة، لا يتعبك الشيطان بكثرة التفكير، هذا ليس مطلوباً منك، المطلوب منك هو: أن تفعل الأسباب وتحسن ظنك بالله وتكثر من الدعاء والاستغفار ليلاً ونهاراً وسوف ينتهي الابتلاء بطريقة لا تخطر على بالك الله لن يتركك اطمئن ولا تقلق.

لا يوجد مُسلِم بدون: - وِرد قرآن يطمئِن به روحُه - صلاة يُريحُ بِها باله - أذكار يُحصِن بها نفسّه - صِلّه رحِم يزيدُ بِها عُمره - صدقّه يستظِل بها فأحرِص ألا يضيع يومُك هباءً! لا تتخلىٰ عنها مهما كانت ظُروفَك،أنتَ في هذه الحياة في سِباق، لا يفوزُ به إلا من جاهد!

في أوقات الابتلاء والشدائد: تمر عليك أيام صعبة ويسيطر عليك الحزن وتكره الحياة وهذا شيء طبيعي يحصل لكل إنسان لا تقلق ولا تحاول أن تنكر هذه المشاعر تقبلها وتعايش معها واصبر عليها واحتسب الأجر ولا تتوقف عن الدعاااااء البلاء سينتهي وسيأتيك الفرج قريباً ويجبرك الله جبراً عظيماً.

كيف يكون لطعامك وقت! ولعملك وقت! ولنومك وقت! ولكل شيء في حياتك يكون له وقت.. إلّا القرآن اعلم أن من آثار هجر القرآن: ضعف اليقين بالله، وحشة القلب و وهن الروح، قلَّة البركة في العطاء والرزق والوقت، حرمان العبد من فضل التلاوة. "اعلموا أنّ بهذا القُرآن ستكون رفعتكُم، فتمسكوا به"