RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

Kingdom of Saudi Arabia Joined June 2020

Tweets

804
Followers

14K
Following

82
Likes

16K

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

2 weeks ago

من سنن الرزق إتقان العمل إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه

0 0 3 801 0

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

البشر ينظرون إلى الشيء بعين الرغبة او بعين الرهبة أو بعين البغض او بعين الطموح او بعين الفضول ويندر بين البشر من ينظر بأكثر من عين واحدة

0 0 4 716 2

من الدعوات النبيلة التي ترتقي بالإنسان في الدارين "اللهم اهدني لأحسن الأخلاق فإنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها فإنه لا يصرف سيئها إلا أنت" فإن الإنسان يسمو ويرتقي كلما تهذّبت أخلاقه، وإن الأخلاق الحسنة بوصلة لكل خير، وإن الحياة تطيب بذوي الأخلاق الطيبة.

0 0 6 836 2

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

لا يستطيع الإنسان التحكم في أحداث حياته لكنّه يملك قوة رؤية الأمور من منظور مختلف

0 0 8 795 1

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

سبب حذف ياء النداء قبل الدعاء (يا رب) بالقرآن مثل {رب ابن لي عندك بيتًا في الجنة} معناها البلاغي أن "ياء" النداء تستعمل للنداء البعيد و الله تعالى أقرب لعباده من حبل الوريد الوتر🤍

0 1 2 1K 0

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

اللهم صلِ وسلّم ع نبينا محمد

0 0 1 554 0

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

عَسى كل مرضي بوالديه مَ نوى خير إلا و قواه🤍

0 0 2 642 0

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

تطهِّرنا الأزمات، وتُشكِّلنا الصعوبات، وتُنقّينا التحديات فهي تنزع عنا ستار الكبر والغرور، وتهبنا التعاطف والتواضع والحكمة.. والاهم ان تعوِّد عقلك على انتظار الخير حتى في أشد اللحظات قتامة، هو ما يبقيك ساعيًا، مستمرًا، نابضًا بالحياة.

0 0 4 642 1

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

تربية النفس وتهذيبها ومتابعتها والسعي المستمر نحو صقلها .. من أنبَل المهام التي يقوم بها الإنسان العاقل الحكيم، فهو لا يغفل عنها، ولا يتركها لهواها، ويسعى دومًا إلى الارتقاء بها عن الدنايا، وتجنيبها المواطن التي لا تليق بالنفس المُكرّمة، وقد "أفلَح مَن زَكّاها"

0 1 3 739 1

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

a month ago

فيه أشياء ما تنولد إلا إذا "هدأ العقل": الحدس، الإلهام، الابداع، الفهم العميق غالبًا كلهم يحتاجون مساحة فاضية، وهدوء داخلي ما يتوفر بوجود الزحمة الذهنية

0 1 4 524 3

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

2 months ago

صباح الخير 🤍 يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : "أنا لا أحمل هم الإجابة ولكن أحمل هم الدعاء فإذا أُلهِمت الدعاء فإن الإجابة معه"

0 0 7 933 0

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

2 months ago

عندما تقدر على فِعل الخير فافعَل، وعندما يضع الله في يدك عطاءً قد ينفع غيرك فلا تبخل، وعندما يكون بإمكانك إضاءة طريق، أو تشييد بُنيان، أو بناء روح، أو إقالة عثرة، أو بذل إحسان؛ فكُن مُبادِرًا ولا تجفَل، واعلَم بأن كل شيء يفنَى إلا الفِعل النبيل، والأثر الجميل.

0 2 6 2K 0

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

2 years ago

شاركونا وش الشعور اللي م يحس فيه او يفهمه الا الرياضيين؟👀

82 7 98 464K 108

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

2 months ago

النفوس التي اعتادت على الشكر، والحمد، والثناء، والامتنان الدائم للوهّاب؛ هي الأكثر رِضا وسعادة، وهي الأوفَر حظّاً وتوفيقًا، وهي مُمتلئة بالأمان، وغنيّة بشعور السلام، وتتوقّع الخير دومًا، فيأتيها الخير وِفقًا لإيمانها، ومصداقًا لوعد الكريم "لئنّ شكرتم لأزيدنّكم"

0 1 12 3K 6

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

3 months ago

مَن يحمل في أعماقه معاني السُموّ والرِفعَة؛ سيُحِبّ رؤية الإنجازات وهي تنمو، والنجاحات وهي تسمو، والبناءات وهي تعلو، والحقول وهي تُزهِر، والنفوس وهي تُبنَى، والثغور وهي تبتسم، والحياة وهي ترتقي، وسيسعى دومًا إلى تحقيق ذلك؛ لأنّ هذه المعاني تُشبهه وينتمي إليها.

0 0 2 940 1

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

3 months ago

الإنسان المُتصالح مع ذاته ومع غيره؛ يمتلك القُدرة على الإشادة بما يستحقّ، يُقدّم الثناء، ويسعى للعطاء، ولا يتوانى عن الدعم والبناء، ولا يرى في تميّز غيره تهديدًا له، بل يراه إضافة ثريّة لمنظومة الرُقِيّ والنجاح، فيكون سعيدًا بكل بريق يُضِيء، ومُحفّزًا ومُشجّعًا.

0 0 5 1K 1

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

4 months ago

لا مفر لِلإنسان من العثَرات التي تُبطئ سيره، أو تهوّن عزيمته، وقد تغير وجهته، تبدو العثَرات شرطًا من شروط الحياة، ويبدو التعثُّر صِفة وجودية لِلإنسان ولكن الأمل ينبعث من قاع الرماد، فَلطالما عثر الإنسان على ما يبحث عنه في لحظات تعثّره

0 1 4 2K 1

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

6 months ago

لا تذهب طاقتك ل أماكن غير ابدية او لا تعود إليك بمنافع

0 2 11 2K 3

RAHAF D | رَهـف د @00ddr0

7 months ago

الإنسان المُمتلئ والمُكتفي، الواثق من ذاته، لا يرى في تألُّق الآخرين تهديدًا، ولا في نجاحهم انتقاصًا له، بل يبتهج بكل نورٍ يُضِيء، وبكل نَبتة تزهر، وبكل بُنيان يعلو، لإيمانه أن ذلك يزيد الحياة جمالاً وبهاءً ورُقيّاً، وهذه المعاني تُحاكِي مُفردات روحه السامية