عـبّاد @_i3bad

في كلّ جمعة أتذكّر هذا الدّعاء: « اللهّم لا تقطع عنّا مألوف بِرّك، وعوائد إحسانك ، وما ربّيتنا عليه من النِّعم، اللهّم زدنا ولا تنقصنا ، وأعنّا على حسنِ عبادتك وشكرك ».

0 0 0 158 0

عـبّاد @_i3bad

2 months ago

لله فينا عِلمُ غيبٍ وحَسبُنا به عند جورِ الدّهر من حكمٍ عدلِ

0 0 0 140 0

عـبّاد @_i3bad

2 months ago

عجيب! كنتُ أنا وصديق لي يرسل صباحًا " ف " يعني فطور فأقوله " ت " يعني تم، فيقول " ج " يعني جايك، لنا سَلف إذن ☺️

د. عبد الرحمن قائد @AQaid

2 months ago

عجيب! كنتُ أنا وصديق لي يرسل صباحًا " ف " يعني فطور فأقوله " ت " يعني تم، فيقول " ج " يعني جايك، لنا سَلف إذن ☺️

18 71 401 118K 138

0 0 2 1K 0

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

إنْ كان في صُدَفِ الأزمانِ رائعةٌ فإنّك خيرُ ما جادتْ به الصُّدَفُ.

0 0 1 217 1

لقد كُنتُ ذا بأسٍ شديدٍ وهمّةٍ إذا شئتُ لمسًا للثريا لمستُها أتتني سهامٌ من لحاظٍ فأرشَقَت بقلبي ولو أستطيعُ ردًّا رددتُها - قالها: عبدالله بن عجلان لما رأى هند بنت كعب النهدي تمشط شعرها، وهو يتأمّل شفوف بياض جسمها من خلال سواد شعرها. الله الله!

0 0 2 1K 1

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

قال أبو القاسم عامر بن هشام القرطبي: وأنكَدُ الناسِ عيشا مَن تكونُ له نفسُ الملوك وحالاتُ المساكينِ لذلك كان سعد بن عُبادة رضي الله عنه يدعو: اللهم هَبْ لي حمدًا، وهَبْ لي مجدًا، لا مجدَ إلا بفِعالٍ، ولا فِعالَ إلا بمالٍ، اللهم لا يُصلِحُني القليلُ ولا أصلُحُ عليه.

0 0 0 275 0

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

- أغناهُ حُسنُ الجيدِ عَن لبسِ الحُلَى وكَفاهُ طِيبُ الخلْق أن يَتَطَيَّبا !

0 0 4 210 1

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

وينشَأُ ناشىُّ الفتيانِ منا *** على ما كان عوَّدَه أبوه

0 0 1 201 0

Download Image

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

في الغالب النظرة الأولى للإعجاب بالشكل نظرة مزيّفة، انتظر حتى نظرة الرّوح.

0 0 1 181 1

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

- جانَبتُ شَيئاً أُحِبُّ رُؤيَتَهُ لِلَّهِ دَرِّيَ أَهوى وَأَجتَنِبُ

0 0 0 188 0

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

للخليجِ ربُّ يحميه.

0 0 0 138 0

عـبّاد @_i3bad

3 months ago

أصحاب النفوس الكبيرة لديهم شعور حاضر بحاجات الناس، ومراعاة تامة لخواطرهم. قدِم بعض الشباب إلى رسول الله ﷺ فأقاموا عنده عشرين يوما، قال أحدهم: « فظن ﷺ أنا اشتقنا أهلنا، وسألَنا عما تركنا من أهلنا، فأخبرناه، وكان رفيقا رحيما ».