عِبر من انتخابات المهندسين: ١/ خطاب الكراهية والإنعزالية لا يودي إلا للخسارة. وهالحديث بينطبق على كل متطرّف شو ما كانت ديانتو وشو ما كان حزبو. ٢/ الشراكة والتفاهم حجر أساس كل بناء وطني ٣/ التيار باني جسور وقادر يتفاهم مع كل مكونات المجتمع اللبناني مما يجعل منه العامود الفقري لكل تفاهم وطني يخدم مشروع بناء الدولة ٤/ تخطّي فئة كبيرة من اللبنانيي الكره الأعمى والمسبق، وصاروا رافضين تبنّي الكذب وخطاب الكراهية والتسويق إلن. ضهروا من منطق النكايات، وبتقديري هالشريحة رح تكبر مع تسلسل الأحداث. بالسياسة: شبح الحرب المفتوحة زال، والحجة لتأجيل انتخاب رئيس ووقف اغتصاب الدستور والقوانين بطّل يمشي، وكل تأخير إضافي، مستغرب ومريب، ورح يزيد عزلة صاحبو ويخسّرو، أما الخاسر الأكبر فهو: لبنان. ساعة التلاقي لإعادة الشراكة وتنظيم الحياة السياسية والإدارية مش مسموح تتأخر أكتر! #فكروا_فيا